Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»مفكر سوداني: القرآن الكريم أحدث تحولا مهما في الفلسفة السياسية للسلطة
اخبار المغرب العربي

مفكر سوداني: القرآن الكريم أحدث تحولا مهما في الفلسفة السياسية للسلطة

الهام السعديبواسطة الهام السعدي11 فبراير، 20244 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

فسر المفكر السوداني المحبوب عبد السلام قلة كتب السياسة الشرعية في التاريخ الإسلامي بأن “كثيرا من الفقهاء كانوا يريدون حرمان الفقيه الوارث من الشرعية بالحرمان من التنظير، فكان سكوتهم موقفا (…)، ومقارنة بفقه الطهارة أو الميراث أو الزكاة نجد فقها قليلا حول كيف تختار الأمير وكيف تحاسبه وما مدة ولايته وكيف ينصح”.

جاء هذا في أحدث حلقات برنامج “في الاستشراق”، الذي يقدمه الإعلامي ياسين عدنان على “منصة مجتمع”، وقال فيها المحبوب عبد السلام إن المسلمين كانوا في حالة نهضة حضارية وطاقات زائدة تبدع في كل مجال، لكن كتابا مثل “المدينة الفاضلة” للفارابي “فيه تنظير كثير ولم يجد أي اهتمام لأن الفلسفة مثل أدب المرايا مجال بعيد عن الجمهور، وكان قادة المجتمع هم الفقهاء فكانوا يستغلون أحيانا غضبة العامة ليعبّئوهم ضدهم”.

وتابع قائلا: “كان الإنتاج واسعا جدا في الفلسفة، لكن تأثير هذه الريادة العقلية الفلسفية التي كان يمكن أن تنقذ المسلمين من ضيق الفقه ومحدوديته حوربت وحوصرت”. ثم زاد: “لقد وصف المفكر الجزائري مالك بن نبي العقل المسلم بالذَّرِّية، أي العقل التجزيئي غير القادر على التفكير الكلي، وهذا حدث للأوروبيين في مرحلة حضارية وحدث للمسلمين أيضا، لكن من الأفكار الجوهرية في الاستشراق التمييز بين الرومان واليونان وبقية العالم، فلم يرَ المستشرقون الجوانب الحية عند المسلمين، وقيادة الفقهاء لم تستطع أن تمنع المجتمع من التفكير بطريقة حرة، وأن يكون له إسهام أحيانا متجاوز بشكل كبير، وكان في المجتمع نقاش وحرية كبيرة جدا”.

وأضاف أن “المفكر المغربي عبد المجيد الصغير بيّن أن واحدا من دوافع الشافعي لكتابة الأصول بالطريقة التي كتب بها أدب المرايا الهندي والفارسي، وهو أدب متعلق بالسياسة والإمبراطور نقل إلى العالم الإسلامي في القرن الإسلامي، فخشي أن تُطمس أصول القرآن والسنة فحاول أن يعمل منهجا للفقه، وهو منطق الفقه وفق مصطفى عبد الرازق (…) وأضاف المفكر الإسلامي حسن الترابي أصلا سادسا للأصول الخمسة هو (الأمر) المتعلق بالمسائل التي تنظر للسلطة ومجمل القوة”.

وزاد شارحا: “اشتغل حسن الترابي على (الأمر) ليحفظ مجال الحرية الواسعة للمسلمين في بقية الحياة، فمجال الطاعة للحاكم محدود من ضابط المرور إلى السجن، ومجال الحرية واسع مثل الفكر والفقه اللَّذَين لا يلتزمان بما يراه الحاكم والحوار والتنظير للشريعة وغير ذلك”.

وذكر المتدخل أن القرآن أحدث تحولا مهما في الفلسفة السياسية للسلطة، حيث “جعل السلطة للمؤمنين، وهو ما انتبه إليه الصحابة. وهذا الأصل هو الذي أخرج منه فقهاء الأصول الإجماع، لكن الأمر الذي لم يكن محسوما، نظرا للظرف النفسي والتاريخي، هو كيفية اختيار الخليفة أو الحاكم أو الأمير أو الرئيس، ومدة حكمه”.

ويرى المحبوب عبد السلام أن المستشرقين قسموا العالم إلى قسمين: “شرق وغرب، وجعلوا للشرق معالم محددة واضحة في ثقافة نصية، من بينها عدم استطاعته الحكم بالشورى والديمقراطية، ولو أن أحد مصادر جون جاك روسو اتصاله بالسفارة السويسرية بتركيا حيث تعرف على الإسلام وأخذ فكرة العقد الاجتماعي من “عقد البيعة”، المسمى على عقد البيع، أي أعطيك سلطة وتعطيني شورى وديمقراطية”.

وواصل: “عمر بن الخطاب وصف بيعة أبي بكر الصديق بالفلتة، لكن لما مات عمر اختار لجنة من ستة لا يكون من بينها الخليفة، وكان هذا تطورا كبيرا في ممارسة السلطة (…)، لكن السياق التاريخي حكم التجربة مع ما فيها من مبادئ (…)، وكانت الوراثة انقلابا على الفكرة الجوهرية: السلطة للمؤمنين. لكن في ظرف وجيز اتسعت الدولة اتساعا كبيرا، وارتفعت مداخيل الموارد المالية وأثري كثير من المسلمين، وكان هناك اتصال بحضارة الفرس (…) وسكت الفقهاء في أصول الفقه منذ الشافعي عن السلطة لأنهم لم يريدوا إعطاء الميراث الشرعية”.

وذكّر المتحدث بأن الحركة القومية العربية في العالم العربي كانت رد فعل على الحركة العثمانية والتتريك الذي تلاها، وأنه مع إلغاء الخلافة “حدثت هزة ونقاش وحوار في العالم الإسلامي، والمستشرقون لم يكونوا بعيدين عن هذا، وغالبا ما كانوا يبحثون في الأصول فيما يتعلق بالثقافة والحضارة الإسلاميتين والحضارات الأخرى في النصوص القديمة والتراثيات، لكن البحث في المجتمع والسياسة كان نادرا، وتم في جيل المستشرقين الناضجين”.

ومع وصفهِ المؤرخ ألبرت حوراني بأنه “مستشرق أكثر إنصافا ووعيا بتفاصيل الإسلام الداخلية”، قال المحبوب عبد السلام إنه في فصل الإمامة من كتابه “الفكر العربي في عصر النهضة” أبرز أن المشكلة التي يدور حولها التاريخ الإسلامي هي الإمامة، وانفصال الشيعة والسنة كان حولها، وكذلك استمرار الصراع الفكري.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

السغروشني: الذكاء الاصطناعي رافعة للسيادة الرقمية ولن يُعوّض الكفاءات البشرية

15 يوليو، 2025

خريطة مخاطر اندلاع حرائق الغابات في المغرب

15 يوليو، 2025

مندوبية التخطيط: عجز تجاري نسبته 19,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي متوقع خلال سنة 2025

15 يوليو، 2025

تحقيق التنمية المستدامة بإفريقيا

15 يوليو، 2025

« كان » السيدات.. المنتخب المغربي يواصل تحضيراته تأهبا لمواجهة مالي في دور الربع

15 يوليو، 2025

إحداث “مؤسسة المغرب 2030” يوحد الأغلبية والمعارضة في مجلس النواب

15 يوليو، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار التقنية (8٬673)
  • اخبار الخليج (51٬180)
  • اخبار الرياضة (58٬126)
  • اخبار السعودية (31٬895)
  • اخبار العالم (33٬974)
  • اخبار المغرب العربي (34٬338)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬385)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (25٬954)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (19٬069)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (1)
  • المال والأعمال (5)
  • الموضة والأزياء (2)
  • ترشيحات المحرر (10٬024)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (2)
  • تكنولوجيا (4)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (37٬732)
  • مال واعمال (1)
  • مطبخ جحا (4)
  • مقالات (11)
  • منوعات (4٬557)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter