Close Menu
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الخليج العربي
  • الاخبار
  • اخبار التقنية
  • الرياضة
  • الصحة والجمال
  • لايف ستايل
  • مقالات
  • منوعات
  • فيديو
الرئيسية»الاخبار»اخبار المغرب العربي»التازي: اعتراف “اليونسكو” ليس غاية .. و”كناوة” ستصل إلى الأجيال القادمة
اخبار المغرب العربي

التازي: اعتراف “اليونسكو” ليس غاية .. و”كناوة” ستصل إلى الأجيال القادمة

الهام السعديبواسطة الهام السعدي25 يونيو، 20249 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست تيلقرام البريد الإلكتروني

كشفت نائلة التازي، مديرة ومنتجة مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة، أن “إدراج موسيقى كناوة في قائمة اليونسكو ليس نهاية المطاف، بل هو خطوة مهمة في مسار طويل. هذا المسار يتطلب منا جميعا، معلمي كناوة ومهنيي القطاع والمؤسسات الثقافية والفنية في البلاد، بذل المزيد من الجهد للحفاظ على هذا التراث الأصيل ونقله إلى الأجيال المقبلة”.

وأوردت التازي، في حوارها التالي مع هسبريس، أنه بالتعاون مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية سيتم إنشاء كرسي كناوة في جامعة بن جرير، مسجلة أن ثقافة كناوة ليست مجرد موسيقى؛ بل هي طقوس ونصوص غنائية تستحق دراسة اجتماعية وأنثروبولوجية وروحية”.

وزادت ضيفة هسبريس: “في هذا السياق، اهتم العديد من الباحثين، مغاربة وأجانب، بدراسة الثقافة الكناوية ونشروا مؤلفات بلغات مختلفة. اليوم، هناك زيادة ملحوظة في عدد الطلاب وطلاب الدكتوراه الذين اختاروا الثقافة الكناوية موضوعا للبحث ضمن أطروحات مهمة.

نص الحوار:

نتحدث عن الدورة الـ25 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم، وأول ما يمكن أن نستفسر عنه هو الدورات السابقة. هل تعد هذه الفعالية، في الواقع، هي ما أخرج التراث الكناوي من “الظل” وجعله فنا عالميا”؟

بعد مرور ربع قرن على أول نسخة من مهرجان “كناوة وموسيقى العالم”، أستطيع أن أقول إننا فخورون للغاية بهذا النجاح المتتالي الذي يحققه المهرجان كل سنة. لقد أسهم هذا المهرجان بشكل كبير في إخراج أفق الكناويين من المحلية إلى العالمية. ونلاحظ، الآن، أن هذا اللون الموسيقى تحول إلى نغمة تحظى بشهرة واسعة على الصعيد العالمي. فعلى مدار 25 سنة، وبفضل المزج الموسيقي بين المعلمين الكناويين وفنانين من جميع أنحاء العالم، تمكن فنانون آخرون وصحافيون وعشاق الموسيقى ومتخصصون من التعرف على الثقافة الكناوية الأصيلة.

تتميز برمجة مهرجان كناوة خلال هذه السنوات بتنوعها، حيث تشمل مجموعة من الألوان الفنية العالمية؛ مثل البلوز، الجاز، الريغي، الموسيقى الإفريقية، الموسيقى اللاتينية، الفلامنكو، السانتيرية الكوبية، القوالي الباكستانية، بالإضافة إلى استقبال فنانين من الهند وكوريا وجورجيا… والقائمة تطول. هذه التبادلات الثقافية مكنت موسيقى كناوة من الحصول على شهرة تجاوزت حدود المهرجان، لتحط في المسارح العالمية الكبرى.

وأنت تعرف أن موسيقى كناوة كانت حبيسة المنازل والزوايا والأماكن الضيقة، فانطلقت هذه الموسيقى التراثية إلى مسارح نصبت خصيصا لاستقبال عشاق هذا النوع الموسيقي، مما جذبهم إلى مدينة الصويرة للاستمتاع بنغمات فن حافظ على جوهره وأصالته.

اليوم، كل معلم كناوي يُعرف باسمه ومدينته وأسلوبه المميز؛ فقد أتاح مهرجان كناوة للمعلمين الكناويين اكتساب المزيد من الخبرة والتفاعل مع جمهور عاشق ووسائل إعلام تنقل أهازيج المدينة للعالم. صار هؤلاء “المعلمية” أكثر دراية بالمنصات والمعدات التقنية، مما عزز من أدائهم وجعلهم نجوما عالميين. كما أن موسيقى كناوة اليوم أصبحت مصدر إلهام لكبار عازفي الجيتار وأعظم الموسيقيين، مغاربة وعالميين، الذين استغلوا نوتات هذه الموسيقى المتوارثة لتأليف إبداعاتهم الموسيقية.

واضح أن “النضال الثقافي” كان هو ضمان استدامة الفن الكناوي انطلاقا من الاعتراف به كتراث لامادي من طرف اليونسكو سنة 2019. بعد تحقيق هذا المطلب منذ سنوات، إلى أين يتجه الاهتمام في الوقت الحالي؟

أشكرك على هذا السؤال الذي يصف عملنا بدقة من خلال استعمالك لمصطلح “النضال الثقافي”. إن إدراج موسيقى كناوة ضمن قائمة التراث غير المادي لليونسكو جاء بعد جهد دؤوب وعمل جاد لإعداد الملف والدفاع عنه. ولا شك في أنه بالنظر إلى التاريخ الغني لهذه الموسيقى وإسهاماتها الثقافية، استحقت كناوة هذا الاعتراف الكبير.

لكن يجب أن نفهم أن إدراج موسيقى كناوة في قائمة اليونسكو ليس نهاية المطاف، بل هو خطوة مهمة في مسار طويل. هذا المسار يتطلب منا جميعا، معلمي كناوة ومهنيي القطاع والمؤسسات الثقافية والفنية في البلاد، بذل المزيد من الجهد للحفاظ على هذا التراث الأصيل ونقله إلى الأجيال المقبلة.

في جمعية “يرمى كناوة”، نسعى جاهدين إلى الحفاظ على التراث الكناوي ونشره. لم يتوقف عملنا عند اعتراف اليونسكو؛ بل نطمح إلى تأسيس مشاريع جديدة بالتعاون مع وزارة الثقافة والمؤسسات الداعمة. نحن مؤمنون بأن الثقافة الكناوية تستحق متحفا ومعهدا للتدريب والتكوين. بالفعل، قمنا بحفظ سجل كناوة وأنتجنا أنطولوجيا كناوة، مما يشكل خطوة مهمة في توثيق هذا التراث.

وأود أن أشير إلى أن جمعية “يرمى كناوة” تحمل مسؤولية نقل الثقافة الكناوية الشعبية المغربية إلى الأجيال المقبلة. لدينا اليوم تسعة فروع جهوية تقدم الدعم للمعلمين الكناويين، وتستمع بحب لأباطرة هذه الموسيقى الذين تقدموا في السن، وتكرم الرواد الذين غادروا الدنيا بأجسادهم؛ لكن أصواتهم لا تزال تتردد في الزوايا.

ويبدو لي أن الاعتراف الدولي لا يقتصر فقط على الاحتفاء بموسيقى كناوة؛ بل يشمل جهودا مستمرة لتعزيز هذا التراث الغني، وضمان استدامته وحمايته للأجيال المقبلة. هذا الاعتراف يؤكد أن الموسيقى الكناوية ليست مجرد فن؛ بل هوية ثقافية متجذرة تستحق كل دعم ورعاية.

أشرت إلى التدريب، ونحن نعرف أن “الفن الكناوي” يعد عريقا وأسطوريا وينطوي على حساسية بالغة من التصوف والروحانيات والخرافة، إلخ؛ غير أنه ما زال يعرف خصاصا واضحا في التأصيل الأكاديمي، وكل ما يوجد محاولات من هنا وهناك من طرف الباحثين.. أليس هذا “الزخم العالمي” الذي بلغه هذا الفن يحتاج المزيد من تعميق البحث؟

بالتأكيد، ولهذا السبب قررنا، بالتعاون مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، إنشاء كرسي كناوة في جامعة بن جرير. ثقافة كناوة ليست مجرد موسيقى؛ بل هي طقوس ونصوص غنائية تستحق دراسة اجتماعية وأنثروبولوجية وروحية. في هذا السياق، اهتم العديد من الباحثين، مغاربة وأجانب، بدراسة الثقافة الكناوية ونشروا مؤلفات بلغات مختلفة. اليوم، هناك زيادة ملحوظة في عدد الطلاب وطلاب الدكتوراه الذين اختاروا الثقافة الكناوية موضوعا للبحث ضمن أطروحات مهمة.

ثقافة كناوة تربط تاريخيا المغرب بدول إفريقيا جنوب الصحراء، وهي إرث موسيقي مشترك بين العديد من الثقافات العالمية ذات الأصول المشتركة. الاحتفالات التقليدية، والأغاني، والأهازيج، والطقوس التاريخية للثقافة الكناوية هي جزء لا يتجزأ من حياتنا الثقافية والاجتماعية.

بفضل هذا التراث الغني، يمكن للثقافة الكناوية أن تحظى بتأطير أكاديمي شامل. ومع ذلك، يبقى هناك جانب روحي في هذه الموسيقى الاستثنائية لا يمكن تعلمه أو دراسته إلا من خلال ممارسة “التاكناويت” بشكل مباشر مع المعلمين. هذا الجانب الروحي هو ما يضفي على موسيقى كناوة طابعها الفريد ويعزز مكانتها في قلوب الناس حول العالم.

إن هذا الاعتراف الدولي بالثقافة الكناوية ليس مجرد احتفاء بالماضي؛ بل هو دعوة لتعميق الفهم والبحث في هذا الفن الرائع. من خلال التعاون الأكاديمي والمشاريع البحثية، نسعى إلى الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال المقبلة، مما يضمن استمراريته وتألقه على الساحة العالمية.

من جهة أخرى، ثمة شباب مقبلون بشكل “خرافي” على تعلم العزف على “الهجهوج” ويطاردون حلم أن يصبحوا “معلمية” مع الوقت، وهو ما يسائل الحاجة في المغرب إلى مدارس ومعاهد تدعم استمرار هذا الفن وانتقاله بكافة المقومات التي حرص عليها الأوائل.. ألا تتفقين مع الفكرة؟

مثلما قلت، الثقافة الكناوية لها أبعاد إنسانية وروحية لا يمكن اكتسابها إلا من خلال التفاعل المباشر مع معلمين كناويين محترفين يقدمون دروسا وفقا للقواعد والقوانين والقيم الكناوية. أما المعاهد الأكاديمية فتبقى أساسية للتدريب الموسيقي وجوانب الممارسة المهنية، فالثقافة الكناوية المكتسبة عن طريق المعلمين هي ضرورية للشباب، فهي لا تساعد على تعلم الآلة فقط، بل الإيقاع، ونص القطع الغنائية، والصوت، والعواطف. وأشدد هنا على فكرة أوردتها سلفا، وهي أن “تكناويت” فن روحي قبل كل شيء، ومهما كانت المدارس الموسيقية مهمة إلا أن الإتقان الفعلي لهذا التراث لن يتم إلا بالتفاعل الميداني مع “المعلم” الذي ينقل خبرته للأجيال الأخرى.

هناك ملاحظة وهي أن مهرجان الصويرة ما زال يمنح “الأولوية” لكناوة المدينة؛ والحال أن ألوانا كناوية منعتشة في القرى تؤثث بدورها المشهد، ولو أنها امتزجت بثقافات أمازيغية محلية وحدث نوع من التمازج بينهما.. أقصد “كناوة الخملية” أو “كناوة تنغير”، إلخ. يمكن، مثلا، أن تفكر إدارة المهرجان في الانفتاح على هذا التوقيع من “تكناويت” فوق المسرح؟

طبعا؛ ولا يخفى على أحد أن التنوع والمزيج والتشكيل الثقافي من إحدى أهم سمات المهرجان. خلال تعاقب الدورات حرص مهرجان الصويرة على دعم وترويج فن كناوة من خلال استقباله لمعلمين وفرق ومواهب كناوية من مختلف مناطق المغرب. ومنذ تسجيل فن كناوة في قائمة اليونسكو، ارتفع عدد المعلمين المشاركين في المهرجان من 23 إلى 35 معلما.

ومنذ سنة 2009، اجتهدت جمعية “يرمى كناوة” في الحفاظ على الثقافة الكناوية وتعزيزها في جميع أنحاء المغرب ولدى جميع الفئات العمرية، فغالبية كناوة في القرى المغربية هم من “الجانج”؛ فكان الحرص على تنظيم عروض لهم في أماكن تتوافق مع تقاليدهم المختلفة كليا عن تقديم عروض فوق مسارح ومنصات كبيرة لمدة تفوق في أغلب الأوقات الساعة. ولتعزيز التنوع الثقافي والفني لمهرجان كناوة في الصويرة، سيكون عشاق هذه الموسيقى على موعد لاكتشاف كناوة تنغير لأول مرة.

الإدارة الفنية لمهرجان كناوة تتواصل بشكل مستمر مع جميع الفرق الكناوية، وتبدي انفتاحا على كافة الاقتراحات والتطورات. ومع ذلك، تحتفظ بحريتها في اتخاذ قراراتها، كما هو الحال في جميع المهرجانات المرموقة الأخرى.

الحضور النسائي في “تمعلميت” بدوره مُختلف بين كناوة القرى ونظيرتها في المدينة؛ ونحن نعرف أن المهرجان انفتح على “نساء تكناويت”.. ولكن، أليس هناك “هما ثقافيا”، لحماية وجود الصوت النسائي داخل عالم كناوة أولا وفوق منصات موكادور ثانيا؟

دعني أذكر أن النساء كن ركيزة أساسية في الثقافة الكناوية على مر التاريخ، رغم أنهن أقل ظهورا من الرجال. فالمرأة الكناوية استغرقت أكثر من 20 سنة لتألف أناملها خيوط “الكمبري” وتقدر على مجاراة منصات المهرجان؛ وهذا طبيعي لأن عددا مهما من النساء مهتمات بـ”تكناويت”.

والمرأة الكناوية كالرجل الكناوي، عليها أن تثابر وتشتغل بجدية حتى تثبت أنها قادرة على قيادة فرقة موسيقية على المسرح بطريقة احترافية، وأبواب المهرجان مفتوحة لهن لإظهار مواهبهن الكناوية بلغة المؤنث، كما أننا نشجعهن على المشاركة في الحفلات الدولية، وخير مثال المعلمة أسماء الحمزاوي مع فرقتها “بنات تمبكتو” والمعلمة هند النيرة.

ختاما، وانطلاقا من مهرجان “ناجح”، مثل مهرجان كناوة، وفق كثيرين.. ما الذي يكشف أننا بدأنا ننجح في تشييد “صناعة ثقافية” بالمغرب بالنظر إلى تظاهرات كثيرة صرنا “ننظمها باحتراف” في البلد؟

مهرجان كناوة هو نموذج رائد يبرز كيف يمكن لمشروع ثقافي أن يسهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية محليا، وخلق فرص شغل، وإعطاء المغرب إشعاعا دوليا. هذا المهرجان يتطور باستمرار، ومع كل دورة يترك بصمات واضحة على المستويين المحلي والدولي.

اليوم، وبفضل الرؤية المتبصرة للملك محمد السادس، نلاحظ وعيا متزايدا في المغرب بأهمية المشاريع الثقافية والإبداعية، وهي قطاعات تشهد نموا متسارعا عالميا. لهذا، نرى تنظيم مشاريع ثقافية متنوعة في مختلف جهات المملكة، تشمل الموسيقى، المسرح، الرقص، الفكاهة، السينما، الأدب، الفنون التشكيلية، السمعي البصري، وحتى عالم الألعاب.

المشاريع الثقافية في المغرب أصبحت أكثر تنظيما واحترافية، مما يتيح فرصا رائعة للنمو والتطور. هذه التظاهرات الثقافية، التي تنظم باحترافية عالية، كما تفضلت، تسهم في تعزيز الهوية الثقافية للمغرب وتوسيع نطاق التأثير الثقافي لبلدنا على الصعيدين المحلي والدولي. نجاحنا في تشييد صناعة ثقافية مزدهرة ومستدامة يبرز بوضوح من خلال الاحترافية العالية والتنوع الغني لهذه التظاهرات، مما يقوي مكانة المغرب كوجهة ثقافية عالمية.

المصدر: وكالات

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

طقس الأربعاء: استمرار الأجواء الحارة في السهول الداخلية الشمالية والوسطى

16 يوليو، 2025

مؤلف يعيد تأطير قيم التربية الوالدية

16 يوليو، 2025

توقعات طقس اليوم الأربعاء بالمغرب

16 يوليو، 2025

الأحرار يثقون في “برلمانيي الشمال”

16 يوليو، 2025

الجيش الملكي يكشف قائمة المغادرين

16 يوليو، 2025

موجة الحر وسلوكات البشر تهدد باندلاع حرائق جديدة في غابات المغرب

16 يوليو، 2025
اقسام الموقع
  • Science (1)
  • اخبار التقنية (8٬665)
  • اخبار الخليج (51٬128)
  • اخبار الرياضة (58٬147)
  • اخبار السعودية (31٬895)
  • اخبار العالم (33٬974)
  • اخبار المغرب العربي (34٬339)
  • اخبار طبية (1)
  • اخبار مصر (2٬385)
  • اخر الاخبار (6)
  • اسواق (1)
  • افلام ومسلسلات (1)
  • اقتصاد (6)
  • الاخبار (25٬920)
  • الدين (1)
  • السياحة والسفر (1)
  • السينما والتلفزيون (1)
  • الصحة والجمال (19٬065)
  • العاب (2)
  • العملات الرقمية (4)
  • الفن والفنانين (1)
  • القران الكريم (1)
  • المال والأعمال (5)
  • الموضة والأزياء (2)
  • ترشيحات المحرر (10٬000)
  • تريند اليوم (4)
  • تعليم (2)
  • تكنولوجيا (4)
  • ثقافة وفن (2)
  • ثقافة وفنون (2)
  • غير مصنف (8)
  • فنون (1)
  • لايف ستايل (37٬711)
  • مال واعمال (1)
  • مطبخ جحا (4)
  • مقالات (11)
  • منوعات (4٬557)
  • ميديا (1)
  • نتائج مبارة (3)
© 2025 الخليج العربي. جميع الحقوق محفوظة.
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter