ومن المقرر أن تدعم هذه المنطقة السحابية مبادرات التحول الرقمي المستمرة في المملكة وتساعد البلاد على تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030.
وسيعمل مركز البيانات المحلي الجديد على توسيع تواجد قوقل في الشرق الأوسط ومعالجة متطلبات إقامة البيانات وتوطينها للعملاء في المنطقة.
وقال عملاق البحث «قوقل» إن المنطقة الجديدة ستساعد على تسهيل الأعمال واتخاذ قرارات أكثر ذكاءً تعتمد على البيانات والتوسع لخدمة العملاء بشكل أفضل.
وأضاف أنه «مع توفر بنية تحتية سحابية أسرع وأكثر أماناً، سيكون الابتكار والتطور السريع في متناول كل شركة، سواء كنت شركة تقليدية تشرع في التحول الرقمي أو كنت مواطناً رقمياً تتطلع إلى التوسع العالمي».
وستسهم البنية التحتية الرقمية الواعدة للمنطقة السحابية، في استغلال أحدث التقنيات والابتكارات في مجال التكنولوجيا لفتح آفاق جديدة نحو تحديات العصر الحديث وتقنيات الذكاء الاصطناعي.