كابوس الاحتلال.. أسلحة الفصائل الفلسطينية تحطم أسطورة الجيش الذي لا يقهر

​

في ظل المواجهة غير العادلة بين قوات الاحتلال الإسرائيلي المدججة بأحدث المعدات، والفصائل الفلسطينية بأسلحتها المحلية، التي نجحت إلى الآن في صد الهجمات الشرسة من الجو والبر والبحر لقوات الاحتلال، ورغم الفرق الكبير في التسليح تمكنت الفصائل من إلحاق خسائر فادحة بآلة العدو العسكرية، عبر قذائف الهاون والياسين 105، وصاروخ كونكرس، إلى جانب استخدام عدد من الأسحلة الأخرى التي يمكن تناولها فيما يلي:

أبرز أسلحة الفصائل الفلسطينية 

– قذائف الهاون 

– سلاح ذو سبطانة ملساء دون أجهزة للارتداد، مخصص للرماية على الأهداف الميتة.

– قابلية الرد الفوري ليلاً نهاراً وفي جميع الأحوال الجوية.

– التأثير التدميري الكبير.

– شكل مسار القذيفة «القوسي» يمكنها من إصابة الأهداف المستورة.

 قذائف الياسين 105

– صُممت قذيفة الياسين 105 وصنعت بأيدي الفصائل الفلسطينية.

– تتميز بقدرة تدميرية عالية.

– يتم إطلاقها بواسطة قاذف RPG.

– تُستخدم ضد الآليات المدرعة بالتدريع العالي.

– الرأس الحربي لقذيفة الياسين 105 مزدوج يعمل على إزالة الدرع الردي ثم اختراق الآلية وتدميرها.

– صاروخ كونكورس

– من الأسلحة المضادة للدروع، وهو روسي الصنع، ظهر للمرة الأولى خلال القرن الماضي، واستطاعت الفصائل الفلسطنية تطويره.

– يعتبر من صواريخ الجيل الثاني التي تعمل بتقنية القيادة اللاسلكية أو ما يعرف باسم القيادة نصف آلية إلى خط البصر.

سلاح الطوربيد 

وهو سلاح يستخدم ضد الغواصات والسفن، وميزته أنه يعمل تحت الماء وذاتي الدفع، ويتم إطلاقه من غواصة أو سفينة أو طائرة، أو من سطح الماء مباشرة.

 صاروخ عياش 250

– صاروخ عياش 250 بعيد المدى، إذ يصل إلى أهداف خارج حسبان المخطط الإسرائيلي.

– سمي هذا الصاروخ تيمنًا بقائد الكتائب الشهيد يحيى عياش ودخل الخدمة عام 2021.

– يبلغ مداه 250 كيلومترًا واستعملته ومازالت تستعمله «القسام» لضرب المدن الإسرائيلية، ردًا على قصف المدنيين في غزة.

صواريخ الكورنيت

– صاروخ كورنيت روسي الصنع يتراوح مداها بين 150 مترًا و10 كيلومترات.

– ذات رؤوس مزدوجة جوفاء تخترق هياكل المدرعات.

– يتراوح طولها ما بين 110 و130 سنتيمترًا.

– مزودة بكمية كبيرة من المتفجرات، يصل وزنها إلى 7 كيلوجرامات.